عدة الأر..ملة أربعة أشهر وعشرة أيام بينما عدة المطـ,,ــلقة ثلاثة شهوروذلك ل قوله تعالى: «وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ» (البقرة:228)، وقوله سبحانه: «وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا» (البقرة:234) وكثير ما تتسأل النساء لماذا تزيد عدة الأرملة عن عدة المطلـ,,ــقة ، ويرجع البعض هذا لبراءة الر,,حم الا أن هنا أسباب أخري حول سؤال لماذا تزيد عدة الأر..ملة عن عدة المـ,,ــطلقة ، وهي
لماذا تزيد عدة الأرملة عن عدة المطـ,,ــلقة
إن سبب الفرق بين عدة المـ,,ــطلقة والأرملة
1- إنّ الفراق لمّا كان في الو..فاة أعظم، لأنّه لم يكن باختيار، كانت مدّة الوفاء له أطول.
2- إنّ العدّة في المتـ,,ــوفّى عنها زوجها أنيطت بالأمد الذي يتحرّك فيه الجنين تحرّكًا بيّنًا؛ محافظة على أنساب الأمو,,ات، ففي الطّلا,,ق جعل ما يدلّ على براءة الرّ,,حم دلالة ظنيّة؛ لأنّ المطـ,,ــلّق يعلم حال مطلّقته من طهر وعدمه، ومن قربانه إيّاها قبل الطّـ,,ــلاق وعدمه، بخلاف الميـ,,ــت، وزيدت العشرة الأيام على أربعة الأشهر؛ لتحقّق تحرّك الجنين احتياطًا؛ لاختلاف حركات الأجنّة قوّة وضعفًا.
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.