نشكركم على اهتمامكم بقراءة خبر ح مشهد في السينما المصرية .. مشهد للفنانة إلهام شاهين يتحول الى حقيقية والمخرج لم يوقف التصوير وتركه يكمل حتى النهايه على موقعنا والان مع التفاصيل
أعادت قنوات فنية على منصة الفيديوهات الشهيرة يوتيوب نشر مشاهد من فيلم جنون الحياة الذي تم انتاجه عام 2000 ومن أبرز المشاهد التي أعيد تداولها مشهد الخېانة الذي جمع بين الفنانة إلهام شاهين والفنان كريم عبد العزيز. وتعرض المشهد لانتقادات لاذعة بسبب جرأته وبسبب الثقافة التي يحملها للمشاهدين حيث تقوم الزوجة زوجها عندما تكتشف أنه مع إمرأة أخرى وقال بعض النقاد أن ذلك المشهد يحمل رسالة غير مباشرة الزوجات على الاڼتقام من أزواجهم بالمثل.    ويعتبر فيلم الحياة من أكثر الأفلام المصرية جرأة حيث احتوى على الكثير من المشاهد للحياء وجسدت فيه الفنانة إلهام شاهين دور سناء زوجة وسيم الذي قام بدوره الممثل محمود قابيل بينما لعب كريم عبد العزيز دور السائق مجدي.
جسدت إلهام شاهين في فيلم جنون الحياة دور المرأة التي تكتشف خېانة زوجها محمود قابيل لها فتقرر الاڼتقام مع سائقها كريم عبد العزيز الذي يقيم مع زكية منى درويش جارته .
وفيلم جنون الحياة من إخراج سعيد مرزوق وقصة اسماعيل ولي الدين وسيناريو وحوار مصطفى محرم.
أزمة فيلم جنون الحياة مع الرقابة
واجه فيلم جنون الحياة اعتراضات رقابية وتم منعه من العرض لأنه يسيء للأداب العامة ويحتوي على مشاهد للحياء ولا يزال فيلم جنون الحياة ممنوع من العرض العام والتلفزيوني حتى اليوم.
فيلم بنت من دار السلام 
الفيلم بطولة راندا البحيري ورحاب الجمل وماهر عصام وصبري عبد المنعم وهو من تأليف واخراج طوني نبيه وقد الكثير من الجدل بعد طرح الإعلانية على موقع اليوتيوب كما حدث خلاف بين المصنفات الفنية وصناع العمل بعد أن طلبت الرقابة
حلاوة روح 
الفيلم بطولة هيفاء وهبي وباسم سمرة ومحمد لطفى ومن تأليف علي الجندي واخراج سامح عبدالعزيز. وقد تم وضع لافتة للكبار فقط على العمل لاحتوائه على واستغلاله لطفل بشكل مثير حتى ان المجلس القومي للأمومة والطفولة اصدر بيانا طالب فيه بوقف عرض الفيلم.
الفيلم بطولة بطولة كمال الشناوي وحسين فهمي وسهير رمزي وزبيدة ثروت وصلاح ذو الفقار وعادل أدهم وقصة وسيناريو حوار نجيب محفوظ وممدوح الليثي وإخراج سعيد مرزوق. وقد واجه هذا العمل أزمة رقابية كبيرة حيث وقعت بسببه أول من نوعها في تاريخ الرقابة فللمرة الأولى تتم محاكمة 15 من موظفي الرقابة بأمر من الرئيس محمد أنور السادات لموافقتهم على عرض الفيلم حيث أن الفيلم منع بعد عرضه ثم عرض ثم عرض في نهاية الأمر كاملا وبعد تقديم شكوى من السادات ضد مدير الرقابة ومساعديه الشكوى وتمت مدير الرقابة بأحكام وتم وصف الفيلم بأنه ينطوي على تشويه للمجتمع المصري لأن أكثر من نصف