يقول أحد رجال البحث الج.نائي قبض.نا على شاب ومعه بنت
وكالعادة أرسلنا الشاب للتح.قيق وأخذنا البنت إلى الإدارة لنص.حها والإتصال بولي
أمرها لكي يستلمها ويستر عليها
جلست البنت لم تتكلم بكلمة واحدة ولم تجاوب على أي سؤال
تعبنا معها بلا فائدة ثم يقول:
أشارت الفتاة إلي بيدها وهي متغطية تماماً أن أقترب منها فإقتربت
منها قليلاً فقالت بصوت منخفض أشتي أكلمك لوحدك
فطلبت من الأخ النائب الذي يعمل معي أن يخرج
فسئلتها ما تشتي تقولي؟
قالت بصوت باكي الله يستر على بناتك أستر عليا فصاحبك اللي خرج هو أخي وهو ما يدري بشي ولو تكلمت عيعرفني من صوتي
يقول: كنت شا أفقد صوابي من الموقف الذي وضعت فيه
فهو أخ وصديق عزيز ومعروف بين كل ض.باط وأفراد الب.حث بالإلتز.ام والأخلاق
تمالكت نفسي وقلت أنا بتصرف بس عشان أخوك و مش عشانك
لأن ما يهمني الآن هو زميلي والكار.ثه اللي بتحل به بسببك
فقلت لها أهربي ولا يشوفك أحد
وسهلت لها طريق الهروب
وهربت
وتظاهرت بالڠ.ضب من هروبها
الحمدلله مر الموقف وكلي حرص إن أخوها ما يدرى بشيء
بعد عدة أسابيع كنت أشتي أعرف أخبارها هل تزوجت هل تغير حالها؟
سألت زميلي بعض الأسئلة الشخصية بخصوص عائلته وحياته العائلة حتى سئلته هل تزوجت كل اخواتك ؟
قال : أنا ماعندي أخوات فكلنا شباب 🌝
سئلته بالله عليك
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.