السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اتخطبت وكانت خطوبة على السريع علشان العريس عنده حالة وفاه
المهم هي أم العريس قالت العريس عنده ٢٦ سنه وامي قالتلها برده بنتي عندها ٢٦ سنه واتخطبنا انا مكنتش اعرفه فاتعرفنا وشخص كويس جدا ومحترم وملتزم دينيا ومتعلم وشغله كويس وأهله ناس كويسين ومحترمين وليه بيت لوحده بعيد عن بيت العيلة ومعاه برده شقة في الغردقة ومحترم جدا جدا وانا حبيته جدا جدا
المهم هو كان معزوم عندنا وكانت المحفظه جمبي فبيقولي هاتي منها حاجه فبصيت في البطاقة ابتعته واټصد،،مت صـ,,ــدمة لحد دلوقتي مش طلعت منها لقيت انا اكبر منه ب ٨ شهور ال هو اذاي انا اعرف انه تاريخ ميلاده في شهر ٢ وانا شهر ٧ ففكرت انه هو أكبر لكن الصـ,,ــدمة انه انا مواليد شهر ٧. ١٩٩٧ وهو مواليد شهر ٢ سنه ١٩٩٨
احنا مخطوبين لينا ٩ شهور طيب المفروض وقتها امه كانت قالت عنده ٢٥ سنه مش ٢٦
انا مصد..ومه وبقالي شهر مش قادره اكلمه زي الاول واحنا المفروض هتتجـ,,ــوز بعد شهرين في شهر ١٢
وبرده هنروح نعمل الكشف الطبي بعد اسبوع وكتب الكتاب بعد ٢٠ يوم
انا قولت لأمي انا عايزة الغي الجوازه دي مش وافقت وقالت عادي ايه فيها كل ال اساله يقولي عادي
بس اذاي عادي اذاي انا مش متقبلة ده
بالله عليكم اعمل ايه
وانا لحد دلوقتي مش قولتله خاېفه خالص
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.