كنت قاعده جنب جو..زي بتفرج على فيلم

12396

كنت قاعده جنب جوزى بنتفرج على فيلم فجأه تليفونه رن برساله التليفون كان على الطاوله مد ايده ومسك التليفون فصل النت ووضعه فى جيبه انا بحبه جدا ومش بشك فيه بس مش عارفه ليه مستريحتش للحركه دى وافتكرت كلام والدتى إلى مكنتش موافقه على جوازى وهى بتقول الرجاله ملهموش امانبعد دقايق جوزى سبنى وطلع على البلكونه قعد دقيقه ورجع تانى ولاحظت ان وشه متغيربقوله فيه حاجهقال لاقلت بتردد ان وصلتك رسالهمن غير ما يبصلى قال دى رساله من الشركه عشان الباقه قربت تخلصلأول مره قلبى يتخض وج؟ـ,,ـسمى يرتعش الرساله كانت على الواتس ان عارفه ده كويسولقتنى ببصله بذهول وباخد بعضى على او.ضتى محاولتش اتكلم معاه ولا حاجه وتوقعت انه هيدخل الاو.ضه ورايا يشوفنى ز.علانه ليه وكان باب الاو.ضه مفتوحلكن فضل فى الصاله بيبحلق فى التليفون بشرود مقدرتش امسك نفسى استنيت شويه جوزى دخل الحمام خرجت ومسكت التليفون اټصد..مت لما لقيته مغير الرمز السرىطول عمرى بحاول احل مشاكلى بهدوء سبت التليفون ودخلت نمت وبحثت خلال النت عن برامج تعرفنى الرقم السرى عرفت الطريقه واستنيت الصبح يجى بسرعه فى الوقت إلى جوزى هيكون فيه مشغول بالفطار وتغير هدومه هفتح التليفون وحصت كل حاجه زى ما خططت ليها فتحت تليفون جوزى وشفت الصور الى مبعوته ليه والكلام إلى مكتوب

اول ما قرأت كلام الحب إلى مكتوب وصور البنت الى مبعوته لجوزى حسيت قلبى انقلع من مكانه دماغى لفت بيا وصړخت ادهم انت بت مكملتش الكلمه وفقدت وعيى الحب إلى كان جوايا لادهم انهد فوق دماغى ومقدرتش اتحمله
اول ما فتحت عنيه لقيت ناس كتير حواليه بابا ماما عمتى ابن عمى رعد واخوه فهد وبابا كان عمال ېصرخ فى الدكاتره
كنت فى مستشفى بابا الخاص والدتى قربت منى وحضنتنى وبابا عنيه كان بتدور على ادهم وسط الزحمه لكنه مكنش موجود
قالت ماما الحمد لله على سلامتك يا روحى قوليلى الكلب دا عمل فيكى ايه
والدى بص على والدتى بنظرة لوم لكن والدتى كملت قوليلى عمل فيكى ايه

قعدت أبكى بصوت عالى خبيت راسى فى دماغ والدتى وهمست أدهم بيخونى يا ماما بيخونى
قلتلك وما سمعتيش كلامى يا يارا نشفت دماغ
شوفت اخر حنيتك وصلتنا لفين
بنتى الوحيده إلى كان متقدملها اولاد ناس من أكابر البلد اصريت تجوزها لابن اخوك كل دا بسببك يا حسن يا هراس
اسكتى يا رغده مش وقت الكلام ده يارا لسه تعبانه
وهو بيبص لوالدتى
قال والدى احنا لازم نسيب يارا تستريح شويه
صړخت والدتى بتحدي بنتى مش هتفضل هنا حسن يارا هترجع معانا على القصر
خدونى على القصر وانا مش قادره اوقف عياط حاسه بالقهر والخزى انا الى اخترت أدهم رغم ظروفه الصعبه ووافقت اعيش معاه فى شـ,ـقه حقيره واسيب القصر باعنى بكل سهول

وصل ادهم القصر وسمعت زعيق والدتى معاه والدى فصل بينهم والدى قعد مع أدهم وسأله قولى يا ابن اخويا ان إلى بتقوله يارا مش صحيح
بص أدهم فى عيون والدى بثبات وهمس يارا فهمت كل حاجه غلط
والدى صړخ فيه مره تانيه قولى ان مكنش فيه صور ومحادثه بينك وبين واحده ست تانيه غير بنتى
رفع أدهم ايده كان فيه محادثه فعلا لكن يارا مسمحتليش اشرحلهت حاجه ان ملظوم يا عمى وتقدر تشوف المحادثه بنفسك وخرج تليفونه وقدمه لوالدى
والدى ضړب التليفون وقعه على الأرض وقف فى مكانه انت ملكش مكان بينا انا كنت غلطان لما أتمنتك على بنتى انت هتطلق يارا يا أدهم ڠصب عنك

التعليقات معطلة.