قال مصدر مسؤول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، إن غدًا الأحد الموافق 15 سبتمبر 2024، هو موعد انتهاء وقف خطة تخفيف الأحمال، حسب قرار مجلس الوزراء، بوقف خطة تخفيف الأحمال لحين انتهاء فصل الصيف.
وأوضح المصدر، في تصريحات لـ”مصراوي”، أنه لم يتم صـ,,ـدور أي تعليمات حتى الآن من مجلس الوزراء، وهو الجهة المنوط بها إصدار أي قرارات بشأن عودة خطة تخفيف الأحمال أو الاستمرار في وقفها، أو تقليل عدد ساعات قطـ,,ـع التيار الكهربائي.
ونوه المصدر بأنه من المتوقع عودة العمل بخطة تخفيف الأحمال من جديد، مع التزام شركات التوزيع بالقرارات المرتقب صـ,,ـدورها في هذا الصدد.
وفي وقت سابق، كـ,,ـشف رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، عن جهود الدولة من أجل الالتزام بضمان عدم العودة لقطـ,,ـع الكهرباء.
وقال “مدبولي” خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده من مقر الحكومة في العلمين الجديدة قبل نحو أسبوعين، إن هناك ما لا يقل عن 2 إلى 3 اجتماعات أسبوعية مع وزيري البترول والكهرباء لمتابعة توفير التزامات الدولة لضمان عدم العودة لقـ,,ـطع الكهرباء.
وأشار إلى عمل الحكومة على تأمين الاحتياجات الكاملة لكل الأنشطة في الدولة منعًا لأي اهتزاز.
وأوضح أن وزير البترول عقد اجتماعًا مهمًا جدًا مع الشركات العاملة في مصر، واتفق معها على حزمة حوافز جديدة إضافية تشجعها على زيادة معدلات الإنتاج من الحقول والأراضي المصرية، بحيث نستعيد مع بداية 2025 معدلات الإنتاج قبل الأزمة الاقتصادية لتقليل فاتورة الاستيراد.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أن الحقول المصرية الخاصة بالغاز والبترول لم تخفض إنتاجها، ولكن كنا نحتاج تدبير الموارد الاستثمارية للشركاء الأجانب لمواصلة أعمال التنقيب والاستكشاف لتقليل فاتورة الاستيراد.
اللهم يا رازق السائلين، يا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، يا ولي المؤمنين، يا غيّاث المستغيثين، إياك نعبد وإيّاك نستعين، اللهم إني أسألك رزقًا واسعًا طيبًا من رزقك. يا مقيل العثرات، يا قاضي الحاجات، اقض حاجتي، وفرج كربتي، وارزقني من حيث لا أحتسب. اللهم ارزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا من غير كدٍّ، واستجب دعائي من غير رد، وأعوذ بك من الفقر والدّين، اللهم يا رازق السائلين، يا راحم المساكين، ويا ذا القوة المتين، ويا خير الناصرين، يا ولي المؤمنين، يا غيّاث المستغيثين، إياك نعبد وإيّاك نستعين. الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته، الحمد لله الذي ذلّ كل شيء لعزته، الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه. اللهم صل وسلم وبارك على نبيّنا المصطفى محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين