العجوز الكوبية بايلا خيسوس(69سنة) تلقب في كوبا بالمرأة الۏحـ,,ـش حيث انها تزوجت 13 مرة
وكلهم فقدوا او مـ,,ـاتوا قبل اتمامهم سنة من الزواج بها حيث :
7 اختـ,,ـفوا في ظروف غامضة .
3 انتحـ,,ـروا .
2 تـ,,ـوفوا بسـ,,ـكتة قلبية .
1 مـ,,ـاټ في حـ,,ـاډث سيارة .
الشرطة في هافانا حققت معها لتكرر ۏفـ,,ـاة وفقدان ازواجها واكتشفوا بعد التحقيق مع جيرانها واهالي ازواجها انها تستولي على اموالهم بالقوة
بايلا عدا عملها كموديل للدعاية فهي بطلة سابقة في الملاكمة والمصارعة الرومانية وتحمل عدة ميداليات دولية وقارية في ذلك .
تبدو بايلا خيسوس كشخصية استثنائية بفضل حياتها الحافلة بالأحـ,,ـداث، سواء من حيث عدد زيجاتها الغريب أو خلفيتها الرياضية. الرواية التي يمكن تشكيلها حول
حياة “المرأة الۏحـ,,ـش” كما يطـ,,ـلق عليها في كوبا، مليئة بالعناصر الدرامية التي تتنوع بين الغموض والچـ,,ـريمة والإثـ,,ـارة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تخيل لو كتبنا عنها قصة تبدأ من كونها ضـ,,ـحېة ماضي صعـ,,ـب وتحديات عائلية دفعتها للدخول في مجال الرياضة، حتى أصبحت بطلة في الملاكمة والمصارعة
الرومانية. بعد ذلك، تتعقد حياتها بدخولها عالم الزواج المتكرر، حيث يصبح لغز اختفاء أزواجها واحداً تلو الآخر قنبلة موقوتة تدفع الشرطة إلى فتح تحقيق واسع. ومع مرور التحقيقات، تتصاعد الحبكة لتكشف شخصية بايلا العميقة،
والصـ,,ـراعات النفسية التي قد تكون وراء عنفها تجاه أزواجها، والدوافع التي حولتها إلى امرأة بهذا القدر من القوة والخطۏرة.
مثل هذه القصة، إذا صيغت بأسلوب سردي قوي، يمكن أن تكون مادة مشوقة لرواية بوليسية تلقي الضوء على كيفية تشكيل الحياة القاسېة لأبطالها،
وكيف تتقـ,,ـاطع أحياناً الحياة الشخصية للرياضيين والأبطال مع ماضٍ مظلم قد يُخرج أفضل أو أسوأ ما فيهم
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.